هذه القصة سمعتها من احد المعلمات حين تكلمت عن ابنتها وانها تحرصث على ان تلبسها البس الساتر فقالت لقد وقعت قصة تفجع القلب
ما طول عليكم اقرأوا القصة
كانت هناك ام ذهبت بابنتها الى السوق كي تشتري لها ملابس وكانت هذه البنوتة الصغيرة جميلة وعليها لباس كااشف فمن الطبيعي ان يشد انتباه ضعاف القلوب من الذئاب البشرية اخذ هذا الشاب يتابع الام وابنتها لعله ينال على مايريد فهو يريد البنوتة الصغيرة خرجت الام من السوق وذهبت الى المنزل الا ان الشاب قد ركب سيارته ولحق بهما كي يعرف مكان منزلها واخذ يراقب المنزل وفي صباح اليوم التالي ذهبت الام الى عملها وكان الشاب قد مر على المنزل منذ الفجر وعلم ان الام متوظفة ولكن اين البنوتة ومن في المنزل وبينما هو يفكر خرلاجت الخادمة لترمي القمامة اكرمكم الله خارج المنزل من هنا بدا الشيطان يرتبمحت لي بالدخول الى المنزل كي له الامور حيث قرر ان يحدث هذه الخادمة واغراها بمبلغ من المال مقابل ان تسمح له بالدخول على هذه الطفلة البريئة فسمحت له وتوجه الى غرفتها وراى الفتاة غارقة في نومها وحاول الاقتراب منها الا انه لم يستطيع قال لنفسه ربما انا مرهق اليوم بكرة باذن الله ساتي واقنع الخادمة بذلك واتى في اليوم التالي وحاول ان يقتر بمن الطفلة ايضا الا انه لم يستطيع وخرج في امل ان يستطيع غدا وحاول للمرة الثالثة الا ان هناك شي يرده عندما يقترب من هذه الطفلة فتعوذ هذا الشاب من الشيطان وندم على مافعل وخرج من المنزل وهو يلوم نفسه على مافعل ويستغرب الشي الذي يردعه عن فعل ذلك فقرر الاتصال بوالدة الطفلة بعدما اخذ رقمها من الخادمة فاتصل وقال لها قصته منذ البداية وقال انا اريد ان اعرف مالذي تفعلينه لابنتك ومالشي الذي يردني عن فعل ما اريد قالت والله اني لا افعل شي سوى انني عند خروجي من الدوام اقول لها
استودعتك الله الذي لاتضيع ودائعه فقال اطلب منك شيئين الا تلبسين ابنتك الباس الفاتن وثانيا خادمتك سمحت لي بدخول منزلك والاقتراب من ابنتك فلا تدعيها لديك كي لاتسمح بغيري على ابنتك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق